يعني تمايز التدريس أو تنويعه، ضرورة مراعاة المعلم لما بين الطلبة الموهوبين من فروق فردية أكاديمية، بحيث يعمل على تعديل أسلوب التدريس داخل الحجرة الدراسية، بشكلٍ يساعد كل طالب على تلبية احتياجاته أو إمكانياته الأكاديمية المتنوعة. فالطلبة الموهوبون الملتحقون بالمدارس يختلفون كثيراً في مستويات استعدادهم للتعلم، ويتفاوتون أكثر في اهتماماتهم وقدراتهم، مما يجعل التمايز في أساليب التدريس من ضرورات نجاح العملية التعليمية التعلمية برمتها
لقراءة باقي المقال..اضغط الرابط التالي
http://alrai.com/article/10545243/
أ.د. جودت أحمد المساعيد
خبير المناهج وطرق التدريس